admin Admin
الجنس : عدد المساهمات : 619 السٌّمعَة : 0 تاريخ الميلاد : 02/01/1996 تاريخ التسجيل : 06/10/2010 العمر : 28 الموقع : alfurat.yoo7.com العمل/الترفيه : أعشق الانترنت
| موضوع: محور الاستبداد بكلوريا الخميس فبراير 03, 2011 9:38 pm | |
| الاستبدا ، محور الاستبداد ، محاور البكلوريا في سوريا ، محاور البكلوريا ، محاور التعبير الادبي في البكلور ، البكلوريا ،سوريادالاستبدا ، محور الاستبداد ، محاور البكلوريا في سوريا ، محاور البكلوريا ، محاور التعبير الادبي في البكلور ، البكلوريا ،سورياد 1 - الاستبداد- عبد الرحمن الكواكبي:
1- المستبدُّيتحكّم في شؤون النّاس بإرادته لا بإرادتهم، ويحكمُهم بهواه لا بشريعتهم، ويعلمُ من نفسـِهأنّه الغاصبُ المتعدّي، فيضع كعبَ رجله على أفواهِ الملايين يســـدُّها عن النّطقِ بالحقِّ والتّداعي لمطالبته. -المستبدُّ عدوُّ الحقِّ عدو الحرّيّة وقاتلهما، والحقُّ أبو البشر والحرّيّة أمُّهم، والعوامُّ صبيةٌ أيتامٌ نيام لا يعلمون شيئاً،والعلماء هم إخوتهم الراشدون،إن أيقظوهم هبُّوا، وإنْ دعَوْهم لبُّوا، وإلا فيتّصلُ نومهم بالموت. -المستبدُّ يتجاوز الحدّ ما لم يرَ حاجزاً من حديد،فلو رأى الظّالمُ على جنبِ المظلومِ سيفاً لما أقدم على الظّلم كما يقال:الاستعدادُ للحربِ يمنع الحرب. - المستبدُّ إنسانٌ مستعدٌّ بالطبع للشّرّ، وبالإلجاءِ للخيرِ،فعلى الرّعيةِ أنْ تعرفَ ما الخيرُ وما الشرُّ، فتلجئُ الظالمَ للخيرِ على الرغمِ من طبعه، وقد يكفي للإلجاء الطلبُ وحدَه إذا علم الظالم ُأنّ وراءَ القولِ فعلاً،ومن المعلوم أن الاستعدادَ للفعل قولٌ يكفي شرَّ الاستبداد. 2-الاستبداد أصلٌ لكلّ فساد, ومعنى ذلك أنّ الباحث المدقّقَ في أحوال البشر وطبائع الاجتماع كشف أنّ للاستبداد أثراً سيئاً في كلِّ وادٍ، فالمستبدّ يضغط على العقل فيفسده، ويلعب بالدّين فيفسده، ويحاربُ العلمَ فيفسده. 3-إن الاستبدادَ و العلمَ ضدّان متغالبان، فكلُّ إدارةٍ مستبدّةٍ تسعى جهدَها في إطفاءِ نورِ العلم ِوحصرِ الرّعيّةِ في حـالكِ الجهل، و العلماءُ الحكماء الّذين ينبتون أحياناً في مضايقِ صخور الاستبدادِ يسعَون جهدَهم في تنوير أفكارِ النّاس.والغالبُ أن رجالَ الاستبدادِ يطاردون رجالَ العلم، وينكّلون بهم، فالسّعيدُ منهم من يتمكن من مهاجرةِ دياره.
2- مقتل بزر جمهر- خليل مطران
1- يا يومَ قتلِ بزَرْجمهرَ وقدأتَوْا
2- متألّبين ليشهدُ وا موتَ الّذي
3- يبدون بشراً والنفوسُ كظيمةٌ 4-وإذا الوزيرُ بزرجمهر يسوقُه 5-وتروح حولهما الجموعُ وتغتدي 6- سخطَ المليكُ عليه إثرَ نصيحةٍ 7- ناداهم الجلاّ
دُ هل من شافعٍ
8-وأدار كسرى في الجماعةِ طَرْفَهُ
9- فأشار كسرى أن يُرى في أمرها 10- مولايَ يعجبُ كيفَ لم تتقنّعي 11- فارجعْ إلى الملكِ العظيمِ وقل له:
12- انظرْ وقد قُتلَ الحكيمُ فهل ترى
13- مـا كانت الحسـناءُ ترفعُ سـترَها
ج
فيه يلبّون النّداءَ عِجالا أحيا البلادَ عدالةً ونَوالا يجفلْنَ بين ضلوعهم إجفالا جلاّدُه متهادياً مُختا
لا
كالموج وهو مدافعٌ يتتالى فاقتصَّ منه غوايةً وضلالا لبزَرجمهرَ فقال كلٌّ
لا. . لا
فرأى فتاةً كالصّ
باحِ جمالا
فمضى الرّ
سولُ إلى الفتاة وقالا
قالت له: أتعجباً وسؤالا مات النّصّيحُ وعشْتَ أنعمَ بالاً
إلا رسوماً حولَه وظلالا لو أنّ في هذي الجم
ـــوعِ رجالاً
3- يقظة العرب- إبراهيم اليازجي
1- تنبّهُوا واستفيقوا أيُّها العربُ 2- فيم التّعلّ
لُ بالآمالِ تخدعُكم
3- اللهُ أكبرُ ما هذا المنامُ فقد 4- كم تُظلمون ولستم تشتكون وكم 5- ألفتمُ الهونَ حتى صار عندكم 6- وفارقَتْكُم لطولِ الذّ
لِ نخوتُكم
7- للهِ صبرُكم لو أن صبركم 8- ألسْتُمْ مَ
ن سطَوْا في الأرضِ واقتحموا
9- ومن بنَوْا لصروحِ العزِّ أعمدةً 10- فشـــمّرُوا وانهضــوا لـلأمرِ وابتـدرُوا
فقد طمى الخطبُ حتى غاصَت الرُّكبُ وأنتمُ بين راحاتِ القنا سُلُ
بُ
شكاكمُ المهدُ واشتاقَتْكم التّرَبُ تُستغضبون،فلا يبدو لكم غضبُ
طبعاً وبعضُ طباعِ المرءِ مُكتسب فليس يؤلمكم خسفٌ ولا عطب في ملتقى الخيلِ، حين الخيلُ تضطرب شرقاً وغرباً وعزُّوا أينما ذهبوا تهوي الصواعقُ عنها وهي تنقلب مـن دهرِكُم فـرصـــةً ضنّـَتْ بهـا الحقبُ
4- الاستبداد وحرية القلم- محمد حسين هيكل
1- في عصور الظّلمة الّتي تمرّ بالأمم آناً بعد آن يعمد الباطشـون إلى تقييد حريّة القلم والكتابة،وفي سبيل ذلك يُصلون أرباب الأقلام حرباً لا رحمةَ فيها ولا هوادة، فمن إرهاقٍ إلى سجنٍ، إلى نفيٍ وتشريدٍ. وهم في حربهم هذه يندفعون ضدّ الكُـتَّاب كاشرةً أنيابُهُم أشبه بالكواسر المفترسة حين يُـغريها منظر الدّم فيهيج كلّ غرائزها الوحشـيّة، ولا يهدأ لهم بالٌ، ولا يطمئنُّ لهم خاطر إلا إذا اطمأنوا إلى أنهم حطّموا تلك الأقلام إلى غير عودة إلى الكتابة،وأذلّوا نفوس حملتها إذلالاً لا قومةَ لهم من بعده. أمّا أن يحارب البغاة القلم وحريـّة أربابه فلهم في ذلك كلّ العذر،فحريـّة القلم هي المظهر الأسمى لحريـّة الإنسان في أسمى صورها و مظاهرها … 2- فحريـّة القلم إنـّما تكون حين يُمسك بالقلم ربٌ من أربابه لا عاملٌ من عمّـاله … ربٌّ تؤتيه الطّبيعة من قوّة الخلق والإنشاء ما لا سبيلَ إليه إلا في جوٍّ من الحرّيّة المطلقةِ، وتدفعه ليخلق هذه الحرّيّة حوله خلقاً ولو ألقي به في غيابات السجون، بل تدفع ذكراه لخلق هذه الحرّيّة إذا هو غُيّب بين صفائح القبور. 3-و نحن ما نزال نرى ثمرات تلك الأقلاممنذ آلاف السّنين الماضية هي الّتي تهزّ العالم حتى اليوم هزّاً و تنشئ فيه إلى اليوم و إلى الأبد ألواناً من الخلق جديدةً، ذلك بأن القلم هو الأداة لتصوير النّفس الإنسانية في التماسها الحق والحرّيّة والجمال والخير.
الاستبدا ، محور الاستبداد ، محاور البكلوريا في سوريا ، محاور البكلوريا ، محاور التعبير الادبي في البكلور ، البكلوريا ،سوريادالاستبدا ، محور الاستبداد ، محاور البكلوريا في سوريا ، محاور البكلوريا ، محاور التعبير الادبي في البكلور ، البكلوريا ،سورياد | |
|